كتاب 11

08:03 مساءً EET

(سياسة وساسة الكورجية القطرية)

• في عهد شيوخها الراحلين كانت دولة قطر الحاتميةًً والنقية والوفية والسلوم العربية والأصيلة .. والسباقة الى الجمع ولم الشمل ونبذ الفرقة بين الإشقاء ووساطاتهمً خيرها يباري نبل أهدافها.. • فجأة جاء حمد بن خليفة وخليلة ووزيره الثعباني والثعلبي حمد بن جاسمً بن جبر … فتغير الحال والطباع وبتوظيف قوى اجنبيةً جيء بحاكم قطر الخفي والفعلي عزمي بشارة وشريكه الملتحي في تحليل هدر الدماء وبث الفوضىً الخلاقة وربيعهاً العربي الشيخ المليارديري والشيطاني والافعواني (القرضاوي) وشاهديه ومزكييه حمد وولده تميم ومن نخا له وأنحنيا له تذللا وتبجيلا وكأنه صحابي جاء من أطراف مكة ليطلب إليهما وقف دعم إطلاق الصواريخ الحوثية باتجاه مكة وتقاسم المودة مع الحاكم الفارسي والسلجوقي سليماني وعقد معاهدة بين العصبتين( الأخونجية ) و(الفارسية ) واستقاء تشريعاتها من بنود (حكماء) بني صهيون واختيار الحرب بالوكالة بين اليعربيينًً وتصفية الجو لإقامة الدولة القطرية الممتدة من الدوحة الى غزة وبنغازي واقامة الجمهورية (المرسية) بشراء اراضي (سيناء) ( وتحويلها لدويلة ( صحراوية) يتخاوي ويتحاور ويتجاور فيها المصري الخائن والغزاوي البالع ونقل سباقات جمال (الدوحة) الى البادية الجديدة والوليدة

• مشكلة ساسة قطر تقمص فانيلةً (الكورجيين) والكرة ونجومها .. وقدمت مشجع الريان الفلسطيني(العذبة)كبوق يدور في فلك المستعمرة (العزمية) والإيراني خالد جاسم كوكيل عن الولي الفقيه ورجل الإستخبارات القطرية ومشجعً نادي السد والمكلف بتجنيد الرياضيين العرب لمعاداة دولهم وبث سموم الفرقة باتجاه شعوبهم وأغدقوا عليهم المال بلا حساب ورضوا يتقمص الطابور الخامس) وعدوهم دعاية شهرة ونصرة بأمال قيام الدويلات الربيعية • وحين تنبه حكماء العرب للعبة القذرة وابعادها .. جاء الرد بالمقاطعة ووضع حد لحماقة (السياسيين) (الهمجيين) ورفع الكرت الأحمر في وجوههم ووأد جرذان الاعلام القابض ووضعهم امام مقص وإقتصاص الشعوب التي ذاقت المر واليتم والغدر وانتظار يوم كيوم ذي (قار ) والعرب جمال ولا ينسون الأخذ بالثار ….

• القطريون لم يعد لهم قرار وتعلقوا بتصد خرافة الحصار وجعلوها مناحة والشهود الجزيرة وخونة عرب الشمال والفلسطينين والإخوانيين المصريين راس الحربة في الهجوم والدفاع …. والتسلل مباح وفي شريعة الغدر حلال وتناسوا ان قبيلهم الحازم سلمان وولي عهده الصمصام ومن لايرضيان بالهوان وبقي شعب قطر في الذائقة العربية مغلوب على أمره وقراره ..وطاحوا بين سندان خليفة تركيا وجزالمعمم الخامئني ..

• إن شعب قطر مظلوم بالكراهية التي أفرزتها سموم الشيطانيين(الحمدين ويخافون عودة عقوبة مقصلة الخازوق وذهاب عاصيهم (للإستانة)وتعليق رأسه فوق مرابيع الخشب ………. • إن إقناع الساسة القطريين بترك لعب السياسة كنجوم الكرة يحتاج لإعتزال الحمدين .. وتجريب ممارسة التدريب الكروي واعتباره منبع شهرة وهيلمان وبقدران ازاحة قبعة فأنقر وقاردولا وزيدان …وتكون الشهرة بشووً وميداليات وبلا غدر ودماءونصفق لهما كمشجعين كمشجعين متعصبين ونحمي الطبول بقيادةرؤوساء الرابطة الناقمين فيصل القاسم وكريشان وعطوان .. ويتقدم شعبان عبدالرحيم منصة الملعب ومحييا( هيه .. بأحب الحمدين)

التعليقات