(التعاون أصحاب الفخامة)

• كان نادي التعاون الحدث والمبتدأ والخبر .. وسجل قي الضوء وقرص الشمس المعلقةً القصيمية الفخمة ومن يجيب العلم ويفسر الحلم .. وسامر وتستمر مع القمر في الليلة الذهبية ومرابع الملحمة الملكية والسلمانية بحضور (الأب والشبل) والقبض على سواري المجد وأشرعة العز (الصفراوية) وغطرفت دانة بريدة وشدت ؛ من غيره كبير القصيم بطولها وبعرضها وبنخلها وسكريها .. وإنجازه مثل الطوفان والغرقان والليل الساري بجمال الغسق الكرة والفجر الملتهب والضاوي بفخماء النوارس والصقور القاسمية والكواسر والفوارس النارية

• التعاون كان في ملحمة الفتح والقبض على الذهب (لبريدة) المحارب الشريف والمنافس الشهم واللاهب والقوي الأمين وتناثرت فوق الملاعب إبداعات نجومه وتدثر قرومه بضوء الكوكب الدري وضياء النجم القطبي ومن ارسل لبقية الكواكب موقع نادي النادي السكري ووضع له وسما وإسما في السماء .. وطالب الأمم الكوكبية المتحدة بإختيار لقب أصحاب الفخامة وسما أرضيا وجويا لفارس القصيم وخيالها وزيزومها …وجاء الإجماع بضمه في الخارطة الكوكبيه واختياره نجما جديدا في مواقع الأفلاك والمجرات السماوية والسنة الضوئية

•كان التعاون وفي المواسم الأربعة السالفة والسوالف ومتون الشعر والوزن والنثر وكون في فنون الكرة والملعب ملاحم جاورت جماليات قصائد البدر ودائم السيف والمتنبيء والقصيبي وياسر التويجري وفهد عافت ونزار قباني .. ورسم جمال الحروف والمعاني

• خاوىً التعاونيون السيوف والشجعان الذيابة ورقصوا العرضة مع الأسود ولعبوا المزمار مع النمور ورموا الخوف وقبضوا على احلى وأجمل ذهب وتبرا..

• كان التعاون في سنة الحصاد والذهب معلم المعلمين ومهندس المهندسين وفنان الفنانين ورسام الرسامين وجمع أطراف المجد ذات الشمال واليمين وكان بألقه الفازة والفخامة واللؤلؤة والمحارة والسارية والسفينة العابرة والشهب النارية والمسمومة وطارد احلام المنافسين المحمومة وقابض مجد صولجان الكرة بجهاته الأربعة الفرعية والأصلية .

• التعاون ؛ كان خارطة الفرحة والبسمة القصيمة الكاملة والمكتملة … وكان فخر أميرها مشعلها وشبل مشعلها وفيصلها وزيزومها (فيصل بن مشعل) ومثلت فرحته وإعتزازه بالإنجاز أهمية الكرة في حضارة المنطقة وإن تجارة الكرة تماثل تجارة التمرة والنخلة السكرية… والختام؛ تغريدة (قاسمية) وللقاسم ومضمونها؛ ستبقى في التاريخ الكروي الفاتح محمد القاسم … ومن شابه علوم جده في الهند والسند فما ظلم