كتاب 11

05:10 مساءً EET

قطر تنذر بالشر

• قطر وبإختصار … الدويلة المضحوك) عليها بحلم الشراكة مع القوى الحالمة لتحقيق نشوء دولة اسرائيل القطرجية الكبرى وعاصمتيها( تل الدوحة) و( أورشليم الوكرة) ولتأكيد تطبيق وتحقيق الخطة على ارض الواقع جيء بالجزيرة والأخوان وبن لادن والدواعش أذرعا ودخلوا بكاميراتهم إلى محيط بث الخوف والهلع لمن لايؤمن بتحقيق ذلك الهدف وإبتدار وإختراع جز الرؤوس والقتل والتدمير وتصوير فيلم حرق الطيار الأردني (الكساسبة) وأن حبل الجرار واقع على العرب الرافضين واعتبارهم الضحايا والوقود لتأصيل الخوف والرعب لمن لايقول (سم) للحمدين والقرضاوي وعزمي ومصاصة الدماء الراحلين والإخوانيين والهاربين ومن يستعدون للعودة للدمار والتنكيل منً جديد وجيء بالحوثيين المجرمين لهدفً اكبر من ملك ورئاسة وحكم.. أذ أوكل لهم إيذاء مشاعر المسلمين بإستهداف مكة والمدينة وخلق واقع جديد بأن أذرع الحلم القطري لن يستثني الحاج والمعتمر إلا بعودة الرعاية للأتراكً والإيرانيينً وأن الوقوف مع الحليف الطامع وبمفهوم مخطط وطموح (بني عزميون) يعجل بفرج وخروجً الإمام المحبوس ومن ثم تقوم دول الحضارة (الإمامية الحوثية) بالجزيرة العربية و(والنصرية ) بالشام
و(القرضاوية الأخوانية) التوسعية بمصر وليبيا وافريقيا .

• قد تقولون هذه تخرصات كاتب عاطفي مع بلاده وداره ولكن الواقع يقول أن سياسة وساسة قطر وصلت جنون العظمة وفوضوية عدم وجود رأس مسيطر وأن لكل سياسي بينهم أذرعا يقودها مال الخزانة الكبرى وأن الشعار الوحيد المتفق عليه يتمثل في بث روح الفوضى الخلاقة للقريب والبعيد .. واتخذوا من حادثة جمال خاشقجي رحمه الله طوق نجاة للإساءة للأمير محمد بن سلمان ومن يعرفون أنه يخزم الأنذال ولا يساوم او يتعامل مع قطيع الخونة واعداء العروبة والإنسان وليس بقاموسه اللف والدوران ..وتمادوا ووصل عفنهم اللاخلاقي الى متعة الشعوب والفقراء وتحديدا كرة القدم ومن أحالوا ملفها للداعشي الكروي ناصر الخليفيً ومن شرى ذمم الفاسدين لنشوء وإستقطاب النجوم والإداريين العالميين والعربان وضمن خطط الإستعمار (الحمدنشي) وأول من صادوه نجم مصر ومحبوبها محمد أبو تريكه وأحالوه عسكريا استخباراتيا يقوده المقدم خالد جاسم وفريق عمله.. واخيرا أصابت سهام فسادهم نجم الكرة الفرنسي بلاتيني ومن أدخلوه السجن كمجرم ولغ من المال القطري السائب للشيطان والأعوان .

• وليعلم شياطين الشبك والجزيرة بأن زراعة شجر الزقوم في طريق تقدم الأمة العربية لن يدوم وإن وصلت مرارته الحلوق فما دونهم غير الدفاع وإن عادوا لحكمة فيصل بن عبدالعزيز (الكرامة) أو العودة للخيمة ورعي الغنم والإتيان بالحمير من الحظيرة كشهود على العصر .

التعليقات