كتاب 11

06:30 مساءً EET

سعودية القيادة والشعب

• السعودية .. وخطوا تحت محاولة خلخلة إستقرارها وأمنها بعد حفظ الله الف خط وخط … وليكتبه ويحفظه الحالمين في لوح الوهم …. ومعلقة الرقض ونقع الدف والشن …..
• بلادنا حباها الله الحرمين وجعلها موئل الأمنين و قبلة المسلمين وأعطاها من خيرات الأرض الظاهرة والباطنة مايبقيها عزيزة وأبية … وأبقى أرضها القاحلة مخضرة ورزقها يأتيها رغدا واختارها قائدة ومن دول الند والعشرين المؤثرة في العالمين وقرارها مسموع وتحظى بالإهتمام والإحترام ولا يهزها ضجيج الحاسدين والمتملقين والنخاسين والعربان المتبطحين في احضان الشياطين وحمائم الصفويين وغربان الربيع العربي اللعين …………………..
• اليوم السعودية وقادتها وشعبها في اختبار الحكمة واللحمة الوطنية ومن وقفت سدا منيعا وحجر عثرة أمام مخططات (الإثنا عشرية) الصفوية ووعد فورة (الحمدين) والإثنا عشرية القطرية المنذرة بزوال السعودية والمحفوظة بسجلات الخسة والألواح القذافية ……………………………..
• وتداعي الأمم على وطننا لم يكن جديدا ولن يتوقف لأننا ثابتين وغير متلونينًً وفوق هذا نحن أهل مباديء ودين ولم نتبطح في مصائف اورشليم القدس وننابح في قناة الجزيرة وندعي أننا أهل الذمة والعروبة .. وأن ماحدث من غدر بميادين رابعة العدوية وعسكر سيناء المغدرين وليبيا هو مجرد مزاح مع الشيطان الأكبر واختبار وقوته لتظليل دويلة الشبك بإصطفاف العمه الصفوية مع الطربوش العصملي ……
• ورسالتنا لمن يتأهبون بإختراق لحمتنا وجمعنا قول … سلام(أهل الظلال) وعيشوا في الأوهام ولتضعوا في رحالكم
حكمة .. بأن دونها الرقاب والدماء وأن حلم الضباع والثعالب دونه اسود وحدود أطماعهم إفتراس الدجاج وأكل القديد … وليعلموا أن وصفة الملك فيصل بن عبدالعزيز لازالت تتصدر مجالسنا ومراعي أغنامنا وخيامنا وأن العودة لها أشرف أن ننحني ونكون في الحضن التركي والصفوي كالرقيق.

التعليقات