آراء حرة

10:45 صباحًا EET

هياء عبد العزيز الحوطي تكتب: تكفون ارحموني

الايجاد في الحلول المعنية التي لها سطور تُحدد مسارها الاجتماعي .
من يجد قدومه للحياة وهو مسكينٌ لايعرف من الدُنيا شيء
الحالة النفسية أو المستعصية .هي تفرض له بطريقة حديثه أو إتخاذ له أي قرار غير صحيح.
_المريض النفسي .نغلق هذه العبارة ونقول “المُحيل في داخله” بهذه تكون الطف عبارةً له لن انت مريض أو أنت مريض عقلياً ووو الخ .
مثل العبارات تأثر به داخليا وينفعل ويتضارب مع نفسه ويقول هل أنا مريض . طبعاً لا .بل أنت طاقم إفتراضي لكن بقوة تُحدك .مابداخلك أنتَ لستُ مريض .
أشفي نفسك باختلاط مجتمع يُعطيك طاقة إيجابيه أكثر أقرا القرآن فهو شفاء لِما في الصدور أبتعد عن مخالطة السلبيين
كن قوي من الداخل “..
تكون وقفة تسيرُ بما أسمعه وهو مايحدث داخل المستشفيات الامل للصحة النفسية .
وتخص بمعاملتهم وطريقة أسلوبهم معهم .هو إعطائهم جُرعات قوية تخدرهم وضربهم وتلفظ لهم بالالفاظ بذيئة .
مقاييس علمية حُكمت عليها ببريطانية سنة 1828م
يقضي ببناء ملاجئ يدمج فيها الاشخاص الذين يعانون من امراض عقلية .بأن يكون لهم ساحة يخرجون فيها ويستمتعون ويكونوا مخالطين مع المجتمع ..لان كان هذا الملاجئ سابقاً كالمستودع يُحبسوا فيه .
ذرة علاجهم بإحتوائهم وإعطائهم مايظهر لهم من الداخل .
دراسة علم النفس الالكلنيكي.تؤكد بأن مرضى النفسيين لابد من الطرق للتعامل معهم بشكل سلس .
وكما أوضح أيضا في حلقة من حلقات مسلسل “سكتم بكتم”.
هو تعنيف ذوي الاحتياجات الخاصة .
حلقة من أبرز الحلقات الاجتماعية والتي تناقش لما نراه ونسمعه هل هذا هو مجتمع فطري أم ماذا ؟

وقفةً مع نزار القباني ” أنا لستُ أضمن طقسي النفسي بعد دقيقتين ولربما يتغير التاريخ بعد دقيقتين

 

التعليقات