كتاب 11

12:15 مساءً EET

في ال91 سعودي لايلين

• تبقى بلادنا المملكة العربية اسعودية مملكة الإنسانية ودار الهيبة والنخوة وموئل الخير والعزة وحملت القيم والشيم وجاءت كالطيف البارق وعلى صهوة خيال توحيدها وصقرها ومؤسسها الملك والرمز NO 1 عبدالعزيز بن عبدالرحمن … ووحدها بعد شتات وشقاق وفقر وجهل.. وكتبها اليوم التاريخ من دول قمة ال20 والمتحكمة بإقتصاد العالم وصاحبة القرار في توجيه بوصلة السياسة ودهاليزها وبما يخدمها وشعبها والوطن العربي وقضاياه ودخول ساحة الأقوياء المؤثرين وكتابة تاريخ حقبة السعودية العظمى ومن سار وصار شعارا يتلى ودليل بما وصلت اليه حضارتها بمختلف المجالات وجاءت رؤية 20/ 30 لتؤكد وبعد توفيق الله بأن راسمي سيرها ومسيرتها ومستقبلها وأجيالها سلمان ومحمد … ذاهبين بها لفلك الكواكب والأقمار وأن حضارة البترول لن تكون سيفا مسلطا إذا أجدبت اقتصاديات سوقه وترنحت… واكتسى هذا الوطن الطيب بمحبة التوادد والتألف بين شعبه وقيادته … فأختال بالتعاضد والتكاتف وكتب ملحمة (معا) ولن نكون لعبة بيد أحد وما يحدث حولنا لنا درسا وعلمنا الدروس لمن ارادوا الخروج عن صفنا ولطمنا خشوم من حاولوا اللعب عن بعد واعترفوا بهزيمة وأفول تخرصاتهم ومحاولاتهم ومخططاتهم وكتبت قناة الجزيرة ذات يوم .. هؤلاء السعوديين الجبارين وغير المخترقين وهزمنا … وهرمنا بجرهم
• و تمضي المسيرة ونحتفل اليوم بالسنة (91) وتوارثنا من خلالها وصية أجدادانا الأبدية ( وطن لانحميه) لا نستخق العيش فيه …. ومنها أنطلقتا بموالنا الأشهر نحن الحجاز ونحن نجد … وهنا لنا مجدا وهناك مجدا … وتناغمت بيننا لغة الوصل الأبدي بأن حدود وطننا خطا أحمرا وأن وتفرقنا ( مستحيلا) وأن حياة لاتغيض العدو الطامع ليست من شيم السعوديين ورجال الجبهات وحاملين لواء الوفاء والولاء على السواري والجبال
• سلمان ومحمد: هما القرمينً ونحن وهم ورثة سفينة طارق وجبل طويق الشامخ … يشهد أن حوض المنايا لايرده الجبناء ونحن كتبتا الملاحم من فوق صهوة الخيول والجمال وفِي صبيحة النهار وجاء المؤسس بنباء هنا الرياض وهنا مملكة ( السعد والسعوديين) وبنى البناء وابقى جدارة صامدا …. سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله وكحيلان سلمان .. وحامل رؤية الطناخة أبو سلمان ……………………..
• بلادي ومؤئل عزي وفخري واعتزازي … سلام يشرق من الرياض العاصمة ويصل لجنود العاصفة وكل شبر من هذا الوطن اللاهب والشاهق ودامت لنا النوماس والنبراس وسعودي وافتخر وفي ال91 على الولاء والوفاء باقين .

التعليقات