تحقيقات

09:06 صباحًا EET

اسم حاكم مصر المقبل محفور على «تابوت السكينة»

آثار مايسمى تابوت السكينة لدى المسلمين وداوود لدى المسيحيين والعهد لدى اليهود الكثير من التساؤلات حول اسم حاكم مصر المقبل حيث اكد المستشار كمال خلاف ان اسم حاكم مصر مكتوب على تابوت السكينة الموجود اسفل إحدى المنازل بمنطقة الزيتون بالقاهرة وهناك عدد من أجهزة الدولة السيادية ومؤسسات الحكم تعرف الأسرار المرتبطة بوجود الصندوق ومحتواه وسبق ان تقدمت برفع قضية أمام مجلس الدولة ليتم التنقيب عن التابوت وكشف محتواه ورغم ان القضاء اصدر حكم لى بوجوب استخراج هذا التابوت الا ان هيءة الآثار أصرت على عدم استخراجه دون سبب معلوم وكذلك دار الإفتاء وبين ما هو دينى وسياسي يكمن اللغز

حيث ان هناك شبكة مصالح تقف حاءل دون خروج هذا التابوت فهيئة الآثار ترفض لأسباب غير معلومة استخراج التابوت رغم وجود تقرير علمى يحمل رقم ١٦٦ وبتاريخ ٢٠١١/٤/١٠  يفيد بوجود تابوت على عمق ٩ أمتار اسفل الأرض ‏واعتراف الاثار بوجوده فى اوراق رسمية امام القضاء

وهناك تقرير علمى يؤكد حقيقة وجود جسم  تحت منزل بالزيتون ولا يتم معرفته الا بعد الحفر وهذا التقرير اكدته لجنة علمية من جامعة القاهرة بمعرفة الدكتور شرف الدين محمود رءيس قسم الجيوفيزيا بكلية العلوم جامعة القاهرة

 

خلاف : كل أجهزة الدولة السيادية تمتنع عن استخراج التابوت ومصر لن تهدا الا بإخراجه

واضاف خلاف قاءلا ادرت معركة مع اجهزة الدولة وحصلت على محضر من النيابة بتاريخ ٢٠١٣/٨/٣
لاثبات الحقاءق على ارض الواقع  والتى تفيد بان اسم رءيس مصر المقبل موجود داخل هذا التابوت وتقدمت بزفع عدد من القضايا امام مجلس الدولة وهيءة المفوضين بل وتقدمت بطلب للرءيس السابق محمد مرسى كتبت فيه ان مرسى ليس رءيس مصر وانتزع كرسى الحكم بمخالفة لامر الله حيث ان اهناك ايه من سورة البقرة تحمل رقم ٢٤٨ والتى تخص امن مصر والذى بسببه ستقوم بحور من الدم لن تنتهى الا باخراج التابوت من تحت العقار رقم ٢١ بموءسسة النور بالزيتون

هذا وقد اخفت هيئة الاثار بالعباسية التقرير والذى يفيد بوجود التابوت طيلة السنتين الماضيتين وامتنعت عن تنفيذ حكم قضاءى من محكمة القضاء الادارى ولم يستجب الرئيس السابق او يرد على خطابى وهذا كان سببا رئيسيا وراء خلعه من الحكم

وتقدمت بخطاب اخر للفريق عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع قلت فيه ان السيسى فعل مايريده الله بخلع مرسى الا انه يتبقى امرا واحدا وهو من اجل فض الاعتصامات الاجرامية التى تحارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وقيام مصر القوية عليكم تنفيذ الامر الالهى باخراج ايات الله التابوت المهيمن على كل شىء والقوة الالهية الذى سيزهق ويخفى كل الاعتصامات فى لمح البصر وهو التابوت تحت العقار ٢١ شارع موءسسة النور الزيتون القاهرة  وذلك التابوت اسم حاكم مصر الذى اختاره الله وفى التابوت حكم الله بان تكون المؤسسة العسكرية مع الحاكم جنب الى جنب فى رءاسة مصر ولن يستطع احد حكم مصر الا اذا ايده الله باية التابوت

وكذلك اثبت الدكتور شرف الدين محمود استاذ الجيوفيزيا بكلية العلوم جامعة القاهرة وجود التابوت وضرورة استخراجه الا ان هيءة الاثار مازالت تصر على عدم استخراجه وهناك تعنت من قبل اجهزة سيادية لاتريد استخراج التابوت حتى لا تتضح حقيقة اسم حاكم مصر

وكذلك اثبتت دار الافتاء فى تقرير لها وجود التابوت والاية الالهية الموجودة داخله واكدت ان هناك ايه شرعية تخص امن البلاد وهذا التقرير صدر بمعرفة الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية السابق وتم عرض الامر على الرئيس السابق محمد حسنى مبارك الا انه امر بالتعتيم على الامر وكذلك المجلس العسكرى بقيادة المشير محمد حسين طنطاوى وجهاز المخابرات العامة حيث امتنعوا عن تنفيذ حكم الله وايته الكريمة التى تقول ( وقال لهم نبيهم ان اية ملكية التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك ال موسى وال هارون تحمله الملاءكة ان فى ذلك لاية لكم ان كنتم موءمنيين )
وحتى الان تمتنع اجهزة الدولة عن استخراج التابوت وكشف حقيقة اسم حاكم مصر المقبل.

 

إسرائيل أرسلت بعثة صهيونية للبحث عن التابوت وبعد تأكدها من وجوده أوصت بعدم استخراجه

هذا وقد ارسلت اسرائيل بعثة صهيونية للبحث عن التابوت والتنقيب عنه وبعد علمهم بالحقيقة قاموا باخفاءها ونصحوا الادارة المصرية باعدم استخراجه.

التعليقات