منذ انهيار الاتحاد السوفييتي ومعسكره "الاشتراكي" وزوال ما سمَّتْه الدعاية الغربية طويلاً باسم "الخطر الشيوعي"، انصرف كثير من الباحثين الأمريكيين والأوروبيين، في الجامعات ومراكز الدراسات والأبحاث، ونظيرهم.