معابر التهريب كانت في السابق تحت سلطة الجيش السوري، لكنها انتقلت إلى مسؤولية حزب الله، وتحول عناصر الحزب إلى شركاء لأبناء قرى لبنانية وسورية تعد بالعشرات وتمتد من نقطة المصنع الحدودية في البقاع الأوسط.